وفي عام ١٩٣١م أنشئت كليات الأزهر الثلاث، وكانت كلية اللغة العربية إحدى هذه الكليات، واختير صاحب الترجمة للتدريس فيها.
مؤلفاته ١- النماذج الحديثة في تطبيق قواعد اللغة العربية. جزءان. ٢- المجمل في تاريخ الأدب العربي. بالاشتراك مع أحد الأساتذة. ٣- يوميات الفيلسوف القانع ترجمة من الفرنسية إلى العربية: صديق للفقيد، ثم صاغه هو بلسانه وبيانه العربي الساحر. ٤- الكلمات: وهي خمسون مقالة في شتى المسائل الدينية والاجتماعية. ٥- تهذيب الأدب: إنشاء، وأدب، ولغة. ٦- النصوص الأدبية لطلبة البكالوريا عام ١٩٣٦م. ٧- البحتري الشاعر المطبوع. ٨- «إعجام الأعلام». ٩ - في الأدب الإسلامي والأموي، ويقع في حوالي «أربعمائة» ٤٠٠ صفحة ١٠ - في الأدب العباسي في حوالي «ستمائة» ٦٠٠ صفحة ١١ - في الأدب الأندلسي والأدب المصري في عصر المماليك والأتراك وعصر النهضة الحديثة، ويقع في أكثر من «أربعمائة» ٤٠٠ صفحة. ١٢ - «أهدى سبيل إلى علمي الخليل» كتاب حافل ١٣ - «هبة الأيام فيما يتعلق بأبي تمام» للبديعي المتوفى سنة ١٠٩٣هـ (تحقيق) ١٤ - «المجازات النبوية» للشريف الرضي المتوفى سنة ٤٠٦هـ (تحقيق) ١٥ - في الأدب المصري إلى عصر المماليك، وحجمه حوالي «ثلاثمائة» ٣٠٠ صفحة ١٦ -: في الأدب المصري في عصر المماليك، وحجمه حوالي «ثلاثمائة» ٣٠٠ صفحة أيضا
وفاته توفي رحمه الله وفي يوم الأحد ٢٠ أبريل سنة ١٩٤١م