للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

كتب المؤلف

الحوادث الجامعة والتجارب النافعة

الكتاب: الحوادث الجامعة والتجارب النافعة في المائة السابعة المؤلف: كمال الدين أبو الفضل عبد الرزاق بن أحمد بن محمد الصابوني المعروف بابن الفوطي (ت ٧٢٣هـ) [الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع] عدد الصفحات: ٣١

مجمع الآداب في معجم الألقاب

الكتاب: مجمع الآداب في معجم الألقاب المؤلف: كمال الدين أبو الفضل عبد الرزاق بن أحمد المعروف بـ «ابن الفوطي الشيباني» المتوفى سنة ٧٢٣ هـ (ت ٧٢٣ هـ) المحقق: محمد الكاظم الناشر: مؤسسة الطباعة والنشر- وزارة الثقافة والإرشاد الإسلامي، إيران الطبعة: الأولى، ١٤١٦ هـ عدد الأجزاء: ٦ (٥ والفهارس) [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

تعريف بالمؤلف

ابن الفُوَطي (٦٤٢ - ٧٢٣ هـ = ١٢٤٤ - ١٣٢٣ م)

عبد الرزاق بن أحمد بن محمد الصابوني المعروف بابن الفُوَطي، المروزي الأصل، الشيباني البغدادي أبو الفضل، كمال الدين:
• مؤرخ، يعد من الفلاسفة.
• من ولد معن بن زائدة الشيباني. ولد ببغداد وأسر في واقعتها مع التتار، فخلصه نصير الدين الطوسي. وقرأ على الطوسي الحكمة والآداب. وباشر خزانة الرصد بمراغة زهاء عشرة أعوام.
• وعاد إلى بغداد سنة ٦٧٩ هـ، فصار خازن كتب (المستنصرية) زمنا.
• وأقام مدة طويلة في تبريز، عند الوزير رشيد الدين الهمذاني
• وقتل رشيد الدين (سنة ٧١٨ هـ) وأحرقت كتبه وكتب ابن الفوطي. فعاد إلى بغداد، فاستقر إلى أن توفي فيها.

له:
• (مجمع الآداب في معجم الأسماء والألقاب - ط) المجلد الرابع منه، في أربعة أقسام وهو كبير جدا، قيل: في خمسين مجلدا
• (درر الأصداف في غرر الأوصاف) كبير
• (تلقيح الإفهام) تاريخ، من نشأة العالم إلى خراب بغداد على يد التتار
• (نظم الدرر الناصعة في شعراء المئة السابعة) عدة مجلدات
• (الحوادث الجامعة والتجارب النافعة في المائة السابعة - ط) جزء منه. طبع على أنه من تأليفه، ولم تصح نسبته إليه.

وله نظم جيد. وكان يتقن الفارسية وله بها شعر.
واالفُوَطي جده لأمه، نسبته إلى بيع الفُوَط.
ولمحمد رضا الشبيبي محاضرة سماها (مؤرخ العراق ابن الفُوَطي - ط) في ترجمته (١)
_________
(١) فوات الوفيات ١: ٢٧٢ والمنهج الأحمد - خ. والمقصد الأرشد - خ. ومجلة المجمع العلمي العربي ١٦: ٨٠ والتبيان - خ. وتاريخ العراق ١: ٤٨١ وشذرات الذهب ٦: ٦٠ والدرر الكامنة ٢: ٣٦٤ والنجوم الزاهرة ٩: ٢٦٠ والبداية والنهاية ١٤: ١٠٦ وفيه: (من كتبه تاريخ في ٥٥ مجلدا، وآخر في نحو عشرين) والفهرس التمهيدي ٣٧٠ والشبيبي في (مؤرخ العراق).
وفي لسان الميزان ٤: ١٠ (أكثر من الشيوخ حتى بلغ نحو الخمسمائة، وصنف التصانيف الكثيرة، قال الذهبي: لم يكن بالثبت فيما يترجمه، وكانت في دينه رقة، وفي ذيل العبر: له هنات وبوائق)

نقلا عن: «الأعلام» للزركلي