للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

كتب المؤلف

العقيدة السلفية فى كلام رب البرية وكشف أباطيل المبتدعة الردية

الكتاب: العقيدة السلفية فى كلام رب البرية وكشف أباطيل المبتدعة الردية المؤلف: عبد الله بن يوسف الجديع الناشر: دار الإمام مالك، دار الصميعي للنشر والتوزيع الطبعة: الثانية، ١٤١٦ هـ - ١٩٩٥ م عدد الصفحات: ٤٥٠ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

المقدمات الأساسية في علوم القرآن

الكتاب: المقدمات الأساسية في علوم القرآن المؤلف: عبد الله بن يوسف بن عيسى بن يعقوب اليعقوب الجديع العنزي الناشر: مركز البحوث الإسلامية ليدز - بريطانيا الطبعة: الأولى، ١٤٢٢ هـ - ٢٠٠١ م عدد الصفحات: ٥٩١ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

المنهاج المختصر في علمي النحو والصرف

الكتاب: المنهاجُ المختَصر في عِلمي النَّحو وَالصَّرف المؤلف: عبد الله بن يوسف بن عيسى بن يعقوب اليعقوب الجديع العنزي الناشر: مؤسَسَة الريَّان للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان الطبعة: الثالثة، ١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م عدد الصفحات: ١٨٧ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

تحرير علوم الحديث

الكتاب: تحرير علوم الحديث المؤلف: عبد الله بن يوسف الجديع الناشر: مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان الطبعة: الأولى، ١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م عدد الأجزاء: ٢ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

تيسير علم أصول الفقه

الكتاب: تيسيرُ علم أصول الفقه المؤلف: عبد الله بن يوسف بن عيسى بن يعقوب اليعقوب الجديع العنزي الناشر: مؤسسة الريان للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان الطبعة: الأولى، ١٤١٨ هـ - ١٩٩٧ م عدد الصفحات: ٣٩٦ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

تعريف بالمؤلف

(ترجمته بقلمه):
• عبد الله بن يوسف بن عيسى بن يعقوب اليعقوب الجديع العنزي.
• بصري المولد والنشأة، من أسرة عملها الحرث والزرع، في قضاء أبي الخصيب من مدينة البصرة، في قرية تسمى بـ (اليهودي) مع أن لا أثر فيها ليهودي!
• ولدت سنة ١٩٥٩ ميلادية.
• تلقيت الدراسة الابتدائية في قريتي، كما تلقنت قراءة القرآن وحفظت منه طرفاً وتعلمت أحكام التجويد على شيخي الأول محمود بن فالح، رفع الله قدره، ثم وأنا ابن اثنتي عشرة سنة لحقت بالمدارس الشرعية، والتي سميت من بعد بـ (المعهد الإسلامي) في مدينة البصرة، وبقيت في هذا المعهد حتى تخرجت منه سنة ١٩٧٨م، وفيه بنيت لدي قاعدة العلوم الشرعية، تلقيت فيه العلوم على منهاجها القديم الأزهري على مشايخ كرام، منهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر، رفع الله أقدارهم وأحسن ثوابهم، أجلهم في نفسي شيخي العلامة أبو عمر عادل بن كايد البصري، رحمه الله، والذي عنه تلقيت علوم الحديث والعقائد والفرق.
وأستاذي في العربية العلامة خليل بن عبدالحميد العقرب، والذي كان يقول: إني أجد للحن إذا سمعته ألماً في أذني، وشيخي الفقيه الشافعي عبدالكريم الحمداني، وابنه شيخنا نزار الحمداني، وشيخي وخالي إبراهيم الفائز، وشيخي الفقيه نجم الفهد، وغيرهم، أحسن الله جزاءهم.
• رقيت المنبر وأنا ابن خمس عشرة أو ست عشرة سنة، وعملت إماماً في مدينة (الزبير) لأكثر من سنتين، قبل أن أفارق العراق إلى دولة الكويت صيف سنة ١٩٧٨م، وهناك بقيت حتى سنة ١٩٩٣م، وكانت محل تنمية العلوم الشرعية، كانت فسحة العمر في تخريج الفروع على الأصول.
• عملت إماماً في وزراة الأوقاف وخارجها لنحو من ثماني سنين، ومشرفاً على برامج السنة النبوية في شركة (صخر) أول جهة تصدر برامج السنة على الحاسب الآلي، وذلك لمدة أربع سنين. كما أتممت حفظ القرآن وما فتح الله به من السنة أثناء مكثي في الكويت.
وفي هذه الفترة كتبت عدداً كبيراً من الأبحاث، وجميع ما نشر لي قبل سنة ١٩٩٣م فهو مما أنجزته في الكويت، إلى أبحاث أخرى من إنجاز تلك الفترة لم تنشر بعد.
• وفي بريطانيا أرض المهجر، اجتهدت في إيجاد صيغة أبقى من خلالها في نفس طريقي في البحث والتحقيق، فأنشأت مركزاً خاصاً بي للبحث العلمي، والحمد لله نحن ماضون في ذلك على هذا النحو.
• أحد أعضاء المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث، والذي يضم عدداً كبيراً من علماء الأمة، وشغلت وظيفة الأمين العام للمجلس لمدة سنتين، طلبت العفو منها دفعاً عن نفسي الانشغال بعمل إداري، وأرأس اللجنة الفرعية للفتوى التابعة للمجلس، كذلك المستشار الشرعي لمسجد مدينة ليدز الكبير، وأقوم بالعمل الاستشاري في المجالات المالية الإسلامية لبعض الشركات.
• لي ولدان: محمد ويوسف. وزوجتي إنجليزية مسلمة، والحمد لله.

(نقلا عن مشاركة بملتقى أهل التفسير)