انظر السبعة: ١٨٧ و١٨٨، والنشر: ٢/ ٢٣٠ و٢٣١، والإتحاف: ١٦١ و١٦٢. ٢ في ديوان الأعشى ص٥٣: فما أنا أم ما انتحالي القوا ... في بعد المشيب كفى ذاك عارا الشاعر ينفي عن نفسه تهمة السطو على شعر غيره, وانتحاله لنفسه. والشاهد فيه: إثبات ألف أنا في الوصل. انظر تكملة أبي علي: ٢٠٣، وشرح المفصل لابن يعيش ٤/ ٤٥، والمقرب لابن عصفور ٢/ ٣٥، واللسان: نحل. ٣ يحسن الأخذ به إذا وردنا برواية صحيحة، كرواية ورش وقالون عن نافع هذه، وهي مما يقوّي هذه اللغة التي هي لغة تميم، "والقرآن حجة للّغات, لا العكس"، علمًا بأن أبا جعفر وهو من القراء العشرة, قرأ القراءة نفسها. انظر حجة ابن خالويه: ١٠٠، والنشر ٢/ ٢٣١، وهمع الهوامع للسيوطي: ١/ ٢٠٦، والإتحاف: ١٦٢، وانظر هامش قراءة نافع السابقة.