للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣- بين معنى الفصاحة في الكلمة، ثم بين معنى التنافر فيها مع التمثيل.

٤- اختلف الرأي في ضابط التنافر، فوضح هذا الخلاف، ثم أبطل المرجوح منه بالدليل.

٥- بين معنى المخالفة في الكلمة، وهل المعول عليه فيها القانون الصرفي أو السماع؟ وضح ذلك بالأمثلة.

٦- بين معنى الغرابة في الكلمة, ومرجع الغرابة فيها، ثم وجه غرابة "مسرجا" في قول الشاعر: "وفاحما ومرسنا مسرجا".

٧- بين العيوب التي أخلّت بفصاحة الكلمة فيما يأتي:

١- نقنق الضفدع في المثعنجر١.

٢- أكلت العرين وشربت الصمادح٢.

٣- إن بني للئام زهده

ما لي في صدورهم من موددة٣

٤- وإذا الرجال رأوا يزيد رأيتهم

خضع الرقاب نواكس الأبصار

٥- مر بي رجل مسعوى به عند الأمير.

٦- ارتخش٤ المهمل فزعًا عند الامتحان.

٧- اطلخم٥ الأمر.

٨- تصفحت الكتاب, فإذا هو مصوون عن الحشو.

٩- نحن قوم فواهم ما تقول.

١٠- صون يديك عن الأذى.

١١- ملأ البعاق الجردحل٦.

١٢- أسمع جعجعة, وأنا أشرب السمالج٧

١٣- يوم عصبصب وهلوف ملأ السجسج طلا٨.


١ نقيق الضفدع: صوته، والمثعنجر: البحر.
٢ العرين: اللحم، والصمادح بضم الضاد: الماء الخالص.
٣ معنى البيت: إن أولاده عاقون لا يأخذهم به حنو ولا رحمة، وإنهم لئام يقابلون إحسانه بالإساءة.
٤ اضطراب.
٥ اشتد.
٦ البعاق بكسر الباء, والجردحل بكسر فسكون ففتح فسكون: الوادي.
٧ الجعجعة: صوت الرحى وصوت الجِمَال إذا اجتمعت، والسمالج بضم السين وكسر اللام: اللين.
٨ "العصبصب": الشديد الحر، والهلوف بكسر الهاء وتشديد اللام المفتوحة: هو الذي يستر غمامة شمسه، والسجسج: الأرض ليست سهلة ولا صلبة، والطل: المطر الخفيف.

<<  <  ج: ص:  >  >>