٢ انظر أضواء البيان ج٤ ص٤٣٧، ونيل الأوطار ص ٣٦٣ والمغني ج٨ص١٥١ وشرح المهذب ج١٩ص٢٤٠ وفتح المجيد ص٢٢٢ ٣ أسباب النوزل للنيسابوري ص٣٤٧ وأسباب النزول للسيوطي ص٥٥٠ والتفسير القيم ص٥٦٧ وتفسير القرطبي ج٢ص٥٤٦ وقد يقول قائل كيف أن سورة الفلق مكية ويكون سبب نزولها ماوقع من سحر للنبي صلى الله عليه وسلم في المدينة؟ ويجاب على ذلك بأن سورة الفلق ليست مكية وإنما هي من السور المختلف فيها والأرجح أنها مدنية كما في الصحاح، قال الألوسي بعد أن حكى الخلاف ورجح أنها مدنية قال: فلا يلتفت لمن قال بمكيتها وحتى لوسلمنا بأنها مكية فإنه لا يلزم منه أنها لا تكون علاجاً للسحر. انظر الناسخ والمنسوخ ص ١٤٤ وروح المعاني ج٣٠ص ٢٧٨والسحر بين الحقيقة والوهم ص٦٩.