للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٤٢٧ - ٤٣٠، ٤٥١، ٤٧٥، ٥٦٢، ٦٠٦، ٦٥٣، ٦٥٥) .

أكبر الظن أنه صاحب كتاب " التشبيهات من أشعار أهل الأندلس " أو ما يسميه ابن الأبار (الحلة ١: ٢٢٤) " الفرائد في التشبيه من الأشعار الأندلسية " وهو الكتاب الذي أشرت إليه في المقدمة؛ وهو علي بن محمد بن علي بن الحسن ابن أبي الحسين متوكل بن حسان بن حسين بن ربيع بن بلج الأصبحي، أصل جده من جند الشام من قنسرين. درس بقرطبة على عدد من علمائها أبرزهم ابن السمح وصاعد بن الحسن وابن أبي الحباب وغيرهم، وروى عنه ابنه للغات ذاكراً للآداب، وتوفي قريباً من الثلاثين وأربعمائة. (انظر الذيل والتكملة ٥: ١٧ وبغية الملتمس رقم: ١١٩٣ والصلة: ٣٩٢) .

علي بن أحمد: (٢٢٧، ٢٩٠، ٥٨٨)

لعل المقصور هنا هو أبو الحسن علي بن أحمد الفخري وهو شاعر هاجر من بغداد واستوطن الأندلس ولقي ابن حزم بدانية (الجذوة: ٢٩٠ وبغية الملتمس رقم: ١٢٠٤)

أبو عوف القرشي: (٢٤٩، ٤٢٥)

عيسى بن عبد الله بن قزلمان: (١٠)

أبو الأصبغ الخازن الملقب بالزبراكة، قال فيه الحميدي نقلاً عن ابن حزم " شاعر مشهور " وأنشد له ثلاثة أبيات، ولم يزد، ويرد اسمه ابن قرلمان (بالراء المهملة في بعض المصادر) . وقد كان واحداً من الشعراء الذين اعتقلهم صاحب المدينة عام ٣٦١ لأنهم يجتمعون على صوغ أشعار يقعون فيها في أعارض الناس ونشر مثالبهم ثم عفا عنهم بعد بقائهم في السجن مدة يسيرة. وذكر الزبيدي من اسمه فرج أو فرح أبو محمد ابن قزلمان (قرلمان في المطبوعة) وقال: وكان الأغلب عليه علم النجوم، وكان شاعراً مطبوعاً وسكن إشبيلية. (انظر الجذوة: ٢٨٠ والمقتبس (الحجي) : ٧٣؟ ٧٥ وطبقات الزبيدي: ٣٠٨) وهناك ابن قرلمان

<<  <   >  >>