وإبراز هذه المسئولية في زيادة إيمانهم وتهذيب أخلاقهم.
٣- الاهتمام بعامل الوراثة وأثرها في النمو ووضع ذلك موضع العناية عند الزواج من حيث التأكد من خلو الزوجين من الأمراض الوراثية وسلامة الصحة الجسمية والنفسية.
٤- متابعة الحالة الصحية لطلاب التعليم العالي خصوصاً لناحية الوظيفية للغدد الصماء تحسباً لآثارها السلبية عند حدوث اضطرابات في وظائفها.
٥- التوعية بنوعية الغذاء الذي تحتاجه أنسجة الجسم ويساعد على النمو المتزن مع مراحل العمر عند الإنسان.
٦- التأكيد على الأسر بأهمية استقرار السلوك الاجتماعي والعلاقات المتبادلة بين أفراد الأسرة لفاعلية ذلك في تحقيق الاتزان الانفعالي عند الإنسان.
٧- توجيه الأبناء باختيار الرفقة الصالحة من أجل الارتقاء بسلوكياتهم والمحافظة عليهم من رفاق السوء الذين يشكلون عاملاً أساسياً في الانحراف السلوكي المضر بالإنسان ومجتمعه.
٨- توجيه الشباب باستغلال أوقات الفراغ لديهم الاستغلال الأمثل من حلال ممارسة النشاط الثقافي والاجتماعي والرياضي الذي يعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع والفائدة.
٩- تشجيع الشباب على تحقيق الاستفادة المثلى من قدراتهم العقلية وذلك بالتعقل وضبط السلوك الانفعالي، والاستزادة من هذه القدرات في توظيف التقنية لخدمة العلم في فروعه المتعددة.
١٠- مراقبة السلوك الانفعالي عند الطفل كيما يتجنب الانفعالات الحادة التي تلغى فاعلية الاتزان الانفعالي المرغوب.
١١- إبراز قيمة الصبر وأثره في حياة الشباب لمواجهه مشكلات الحياة بإيمان وجلد وبما يساعد على الحفاظ على مستوى الثبات الانفعالي لديهم.
١٢- إنشاء وحدات للإرشاد النفسي في الإدارات التي تعنى بخدمة الطلاب وتوجيههم لمتابعة الحالة الانفعالية والسيطرة عليها عند المستوى المطلوب.