للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>

أو عطاءٌ الملط، أو ابن دأْب، أو أبو الحسن المدائنيّ ثم صوَّره في كتابٍ، وألقاه في الورَّاقين، إلاّ رواه من لا يحصِّل ولا يثبِّت ولا يتوقف. وهؤلاء كلّهم يتشيَّعون.

وكان يونس بن حبيب يقول: " يا عجبا للناس، كيف يكتبون عن حمّاد وهو يصحِّف ويكذب ويلحن ويكسر "!.

ومن أراد الأخبار فليأخذْها عن مثل قتادة، وأبي عمرو بن العلاء

<<  <  ج: ص:  >  >>