للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>

فصار بنُو بنيه بها مُلوكاً ... وصرْنا نحن أمثال الكلابِ

فلا رحم الإله صدى تميمٍ ... فقد أزرى بنا في كلِّ بابِ

وقال آخر في حبّ الوطن:

سقى الله أرض العاشقين بغيثه ... وردَّ إلى الأوطان كلَّ غريبِ

وأعطى ذوي الهيئات فوق مُناهم ... ومتَّع محبوباً بقرب حبيبِ

<<  <  ج: ص:  >  >>