للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الرُّقْيَةِ، مِمَّا يَنْبَغِي مُرَاعَاتُهُ عِنْدَ الشُّرُوعِ بِالرَّقْيِ.

هَذَا، وَقَدْ سَمَّيْتُ كِتَابِي: [رُقْيَةُ الأَْبْرَارِ] ، سَائِلاً الْمَوْلَى عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَجْزِيَ بِالْخَيْرَاتِ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا (ص) مَا هُوَ أَهْلُهُ، وَأَنْ يَتَقَبَّلَ مِنِّي عَمَلِي هَذَا وَيَنْفَعَ بِهِ عِبَادَهُ، إِنَّهُ سَمِيعٌ مُجِيبٌ.

د. خالد بن عبد الرحمن الجريسي

<<  <   >  >>