٢٣٤١ - أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ الثَّقَفِيُّ، أَنَّ الْحُسَيْنَ الْأَدِيبَ أَخْبَرَهُمْ، أَبْنَا إِبْرَاهِيمُ سِبْطُ بَحْرَوَيْهِ، أَبْنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُقْرِئِ، أَبْنَا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ، ثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ، ثَنَا حَرْبٌ، ثَنَا يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ زَيْنَبَ (١)، أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ حَدَّثَهُ، «أَنَّ مُعَاذًا قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ أُمَرَاءُ عَلَيْنَا لَا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِكَ، وَلَا يَأْخُذُونَ بِأَمْرِكَ، فَمَا تَأْمُرُ فِي أَمْرِهِمْ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا طَاعَةَ لِمَنْ لَمْ يُطِعِ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ».
(١) كذا في طبعة دار خضر، تحقيق عبد الملك بن عبد الله بن دهيش، ولعل الصواب: (زنيب).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute