حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبَانَ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ عُبَيْدٍ، حَدَّثَنِي الْفُضَيْلُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، قَالَ: حَدَّثَتْنِي أُخْتِي، - وَكَانَتْ أَكْبَرَ مِنْ مُحَمَّدٍ - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، قَالَتْ: " أَتَيْتُ دَاوُدَ الطَّائِيَّ، لِأُسَلِّمَ عَلَيْهِ , فَأَذِنَ لِي , فَقَعَدْتُ عَلَى بَابِ الْحُجْرَةِ فَقُلْتُ: أَنْتَ وَحْدَكَ هَهُنَا رَحِمَكَ اللهُ؟ قَالَ: رَحِمَكَ اللهُ وَهَلِ الْأُنْسُ الْيَوْمَ إِلَّا فِي الْوَحْدَةِ وَالِانْفِرَادِ؟ مَا يُتَجَمَّلُ لَكَ , أَوْ مُتَجَمَّلٌ لَهُ فَفِي أَيِّ ذَلِكَ خَيْرٌ؟ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute