أخوك الذي لم تملك الحسّ نفسه وتفسيره في الديوان أنه «إذا نزل بك أمر يحفظ، أي: يغضب لم يملك نفسه أن ينصرك، ولم يلتفت إلى الكتيفة، وهي الحقد والعداوة، وترفضّ: تذهب الأحقاد» . والقطامي: هو عمير بن شييم التغلبي، شاعر أموي. تنظر ترجمته في الشعر والشعراء، ٢: ٦٠٩، (دار الثقافة) [١٦١٧]- هو في شعره: ١٤٤ من قصيدة (ق ٣ شعراء أمويون) ، وصدره: نخلت له نفسي النصيحة، إنّه وعويف- كما في شعراء أمويون- هو عويف بن معاوية بن عقبة بن حصن. وفي اسم أبيه وجدّه خلاف. [١٦١٨]- الصحاح (موت) ، ومجاز القرآن ١: ١٤٨، والأصمعيات: ١٥٢ من مقطوعة، والبيان والتبيين ١: ١١٩ بدون نسبة، وشرح شواهد المغني ١: ٤٠٥ من قصيدة، والشطران الأولان في شرح ما يقع فيه التصحيف والتحريف: ٣٨٠- ٣٨١ لابن الرّعلاء الغسّاني. ورواية الشطر الثالث فيها جميعا ... ذليلا، وهي في معجم الأدباء ١١: ٩ «كئيبا» لصالح بن عبد القدوس، ويبدو أن الخوارزمي يوافق هذه النسبة المرجوحة، إذ أن الأبيات يرد ذكرها في يوم أباغ. وعجز الشطر الثالث-