للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

وأنشدوا في البغل:

أردت مديح البغل يا شيخ مذحج ... فجئت بشء صيّر البغل كالكلب

وحسبك لؤما بالكلاب ودقّة ... وقد ثمّنوا شرواه شأوا من التّرب «١»

لأن في الحديث: إنّ دية الكلب زبيل من تراب، حقّ على القاتل أن يفعله، وحقّ على صاحب الكلب أن يقبله.

تم الكتاب بعون الله تعالى ومنّه

<<  <   >  >>