يبرق نابه كالأعبل التهذيب ٢: ٤٠٩، واللسان (عبل ٤٤٧) . وقال أبو كبير الهذلي: صديان أخذى الطرف في ملمومة ... لون السحاب بها كلون الأعبل شرح السكري ١٠٧٨، واللسان (عبل) . وأنشد في اللسان أيضا: والضرب في أقبال ملمومة ... كأنّما لأنها الأعبل وجاء في الأصل هنا: «في عارض الصبح أعيل» ، صوابه ما أثبت. [١] بارق هو سعد بن عدي بن حارثة بن عمرو مزيقيا بن عمرو ماء السماء بن حارثة الغطريف. الجمهرة ٣٦٧، ٤٧٣، ٤٨٤. [٢] في الأصل: «حيه» ، صوابه ما أثبت. والبيت التالي من قصيدة طويلة لجرير في ديوانه ٣٠٠- ٣٠٣ يهجو فيها سراقة بن مرداس البارقي الأصغر. قال في المؤتلف ١٣٤ شاعر مشهور خبيث، قال يهجو جريرا في قصيدة أولها: لمن الديار كأنّهن سطور قلت: وعجز هذا البيت في ديوان سراقة ٤٨: قفر عفته روايس ودهور وفي هذه القصيدة حملة على بشر بن مروان الذي كان قد أغرى سراقة بهجاء جرير السالف الذكر. [٣] البيت في ديوان جرير ٣٠٣، وابن سلام ٣٧٩، والأغاني ٧: ٤٢. كسح باسته: زحف كأنه يكسح الأرض، أي يكنسها. وفي الأصل: «كسحتك استك» ، صوابه من الديوان-