أ ... . ورؤيا الْإِنَاث، ورؤيا المستورين، ورؤيا غير المستورين، ورؤيا الْأَغْنِيَاء ورؤيا الْفُقَرَاء - ورؤيا المراهقين، ورؤيا الصّبيان الصغار، فأصح الرُّؤْيَة وَأصْدقهَا رُؤْيَة الأيمة، الصَّفَا أذهانهم، ووفود عُقُولهمْ، وتسليط الله أياهم على رعاياهم رَحْمَة مِنْهُ لَهُم والهام الله تَعَالَى أياهم لمصَالح دينهم ودنياهم وَرُبمَا يفضل رؤياهم على رُؤْيا غَيرهم لفضلهم عَلَيْهِم ثمَّ رُؤْيا الْقُضَاة لما جبلوا عَلَيْهِ من الْعدْل والأنفاق والتمييز ثمَّ: رُؤْيا الْفُقَهَاء - لتوفيق الله إيَّاهُم وأصابتهم فِي الْأَحْكَام وَالْحُدُود والفرائض وَالسّنَن والحلال وَالْحرَام ثمَّ رُؤْيا الْعلمَاء لترفيهم إِلَى درج الدعْوَة إِلَى اله تَعَالَى وإقدامهم على الْأَمر بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْي عَن الْمُنكر والحث على الطَّاعَات وَترك الْمعاصِي والمخطورات م رُؤْيا الْأَحْرَار وَهِي تتفاضل فيهم بالترتيب لتفاضل مَا ركب لَهُ فيهم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute