وَقَالَ: طبيخ الآس إِذا شربته القاقيا مَتى شرب مِنْهُ فلنجاران مَعَ كثيراء منع السيلان من الرَّحِم وَقَالَ: إِن شرب من بعض الأنافح ثَلَاثَة ابولوسات نفع من السيلان المزمن من الرَّحِم.
وَقَالَ جحاينوس: قد قيل فِي إنفحة الأرنب إِنَّه مَتى شربت يخل قطعت نزف الدَّم إِلَّا أَنِّي لم أخربه لِأَنِّي أرى اسْتِعْمَال دَوَاء حَار فِي شَيْء يحْتَاج إِلَى قبض. جَفتْ بلوط وطبيخه مَتى وَقَالَ ج: الرجلة مُوَافقَة لنزف الدَّم من الطمث والعصارة أبلغ فِي ذَلِك. بزر البنج مَتى شرب مِنْهُ قدر أبولوسين مَعَ جُزْء خشخاش نفع من نزف الدَّم من الرَّحِم. لب الْجَوْز إِذا أحرف)