١١٧٨ - جُزْء فِيهِ رد أبي مُحَمَّد عبد الله بن مُحَمَّد بن السَّيِّد البطليوسي على القَاضِي أبي بكر بن الْعَرَبِيّ فميا رده عَلَيْهِ فِي شَرحه لشعر المعري
حَدثنِي بذلك الْفَقِيه الْحَافِظ الإِمَام أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن أَحْمد بن سعيد الْعَبدَرِي قِرَاءَة مني عَلَيْهِ عَن مُؤَلفه رَحمَه الله قِرَاءَة عَلَيْهِ وسماعا
١١٧٩ - القصيدة اللامية فِي سير رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم والزهد نظم الْفَقِيه أبي مُحَمَّد عبد الله بن أبي زَكَرِيَّاء يحيى بن عَليّ الشقراطسي رَحمَه الله
حَدثنِي بهَا الشَّيْخ الْفَقِيه أَبُو الْقَاسِم خلف بن هِشَام بن حسان الْأمَوِي رَحمَه الله عَن الْأُسْتَاذ أبي بكر مُحَمَّد بن حُسَيْن بن عبَادَة البطليوسي عَن الْفَقِيه أبي حَفْص عمر بن أَحْمد التوزي قَالَ حَدثنَا الْفَقِيه أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن أبي بكر بن كسيلة وَهُوَ ابْن أخي قَائِلهَا بِمَدِينَة نفطة عَن قَائِلهَا رَحمَه الله
وحَدثني بهَا إجَازَة الشَّيْخ الإِمَام الْمُقْرِئ أَبُو الْحسن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد ابْن عبد الرَّحْمَن بن أَحْمد بن الطُّفَيْل الْعَبْدي رَحمَه الله قَالَ قَرَأَهَا على الْفَقِيه أَبُو الْقَاسِم عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد النفطي قَالَ قرأتها على الْفَقِيه أبي عبد الله مُحَمَّد وطاس الْقُسْطَلَانِيّ قَالَ قرأتها على أبي مُحَمَّد عبد الله بن مُحَمَّد الشقراطسي ناظمها رَحمَه الله هَكَذَا قَالَ ابْن الطُّفَيْل فِي نسبه عبد الله بن مُحَمَّد الشقراطسي وَفِي رِوَايَة ابْن عبَادَة لَهَا بالسند الْمُتَقَدّم عبد الله بن أبي زَكَرِيَّاء يحيى بن عَليّ الشقراطسي وَالله أعلم
١١٨٠ - شرح هَذِه القصيدة الشقراطسية للمقرئ ابْن الطُّفَيْل الْمَذْكُور روايتي لذَلِك عَنهُ إجَازَة رَحمَه الله
١١٨١ - رِسَالَة كتب بهَا أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن السَّيِّد النَّحْوِيّ إِلَى أبي عبد الله مُحَمَّد بن خُلَاصَة وَجَوَاب ابْن خُلَاصَة عَلَيْهَا
١١٨١ - ورسالة كتب بهَا إِلَى قبر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَبعث مَعهَا بِشعر إِلَى مَكَّة زَادهَا الله شرفا
حَدثنِي بذلك كُله الْفَقِيه أَبُو الْحُسَيْن عبد الْملك بن مُحَمَّد بن هِشَام رَحمَه الله عَنهُ
١١٨٢ - القصيدة المديدة الموسومة بمعراج المناقب ومنهاج الْحبّ الثاقب على قافية الْبَاء لِابْنِ أبي الْخِصَال رَحمَه الله نظم فِيهَا نسب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِلَى آدم عَلَيْهِ السَّلَام وَذكر صحابته رَضِي الله عَنْهُم
وجزء فِيهِ ملقى السَّبِيل لَهُ بنظم بديع ونثر سنيع فِي معنى الزّهْد الرفيع من تأليفه أَيْضا
وأرجوزة لَهُ فِي الأنواء بديعة
