فقال الناس: آمنا برب الغلام، آمنا برب الغلام آمنا برب الغلام فأتى الملك فقيل له: أرأيت ما كنت تحذر؟ قد والله نزل بك حذرك قد آمن الناس! فأمر بالأخدود بأفواه السكك فخدت وأضرم النيران وقال: من لم يرجع عن دينه فأقحموه فيها ففعلوا حتى جاءت امرأة ومعها صبي لها فتقاعست أن تقع فيها فقال لها الغلام: يا أمه اصبري فإنك على الحق".
(صحيح)[حم م] عن صهيب. مختصر مسلم ٢٠٩٣.
٤٤٦٢ - «كان نبي من الأنبياء يخط فمن وافق خطه فذاك» .
(صحيح)[حم م د ن] عن معاوية بن الحكم. صحيح أبي داود ٨٦٢.
٤٤٦٣ - «كان هذا الأمر في حمير فنزعه الله منهم وجعله في قريش وسيعود إليهم» .
(صحيح)[حم طب] عن ذي مخمر. الصحيحة ٢٠٢٢: تخ.
٤٤٦٤ - ١٥٥٧ - «كانت امرأة من بني إسرائيل قصيرة تمشي مع امرأتين طويلتين فاتخذت رجلين من خشب وخاتما من ذهب مغلفا بطين ثم حشته مسكا وهو أطيب الطيب فمرت بين المرأتين فلم يعرفوها فقالت بيدها هكذا» .
(صحيح)[م] عن أبي سعيد.
٤٤٦٥ - ١٥٥٨ - «كانت امرأتان معهما ابناهما جاء الذئب فذهب بابن إحداهما فقالت صاحبتها: إنما ذهب بابنك وقالت الأخرى إنما ذهب بابنك! فتحاكمتا إلى داود فقضى به للكبرى فخرجتا على سليمان بن داود فأخبرتاه بذلك فقال ائتوني بالسكين أشقه بينهما فقالت الصغرى: لا تفعل يرحمك الله هوابنها فقضى به للصغرى» .
(صحيح)[حم م ق ن] عن أبي هريرة.
٤٤٦٦ - ١٥٥٩ - "كانت بنوإسرائيل تسوسهم الأنبياء كلما هلك