زَيْنَبُ بِنْتُ حُمَيْدٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ بَايِعْهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ صَغِيرٌ فَمَسَحَ رَأْسَهُ ودعا له. صحيح
٢٦٤ - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الطُّوسِيُّ وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الصَّالِحِيُّ قَالا نا أبو إسحق إِبْرَاهِيمُ بن محمد الإسفرائيني أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ رِزْمَوَيْهِ نا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غَالِبٍ نا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لُهَيْعَةَ عَنْ أَبِي الأَسْوَدِ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِصَبِيٍّ فَقَبَّلَهُ فَقَالَ أَمَا إِنَّهُمْ مَبْخَلَةٌ مَجْبَنَةٌ وَإِنَّهُمْ لَمِنْ رَيْحَانِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.
٢٦٥ - حَدَّثَنَا الْمُطَهَّرُ بْنُ عَلِيٍّ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيم الصَّالْحَانِيُّ أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ نا أَبُو بَكْرِ بْنُ رَاشِدٍ نا إِبْرَاهِيمُ الْجَوْهَرِيُّ نا أَبُو أُسَامَةَ عَنْ حَاتِمٍ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ رافع عن شريد الْهَمْدَانِيِّ وَأَخْوَالِهِ ثَقِيفٍ قَالَ كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ فَبَيْنَمَا أَمْشِي إِذَا وَقْعُ نَاقَةٍ خَلْفِي فَالْتَفَتُّ فَإِذَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute