اللَّهُمَّ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ عَبْدُكَ وَخَلِيلُكَ وَنَبِيُّكَ وَإِنِّي عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ وَإِنَّهُ دَعَاكَ لِمَكَّةَ وَإِنِّي أَدْعُوكَ لِلْمَدِينَةِ بِمِثْلِ مَا دَعَاكَ بِهِ لِمَكَّةَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ قَالَ ثُمَّ يَدْعُو أَصْغَرَ وَلِيدٍ يَرَاهُ فَيُعْطِيهِ ذلك الثمر. صحيح
٢٦٧ - حَدَّثَنَا الْمُطَهَّرُ بْنُ عَلِيٍّ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رُسْتَهْ نا أَبُو مَعْمَرٍ الْقَطِيعِيُّ نا إِسْمَاعِيلُ بن عُلَيَّةَ عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ فَلَمَّا سَلَّمَ قَالَ لَنَا عَلَى أَمَاكِنِكُمْ وَأُهْدِيَتْ لَهُ جَرَّةٌ مِنْ حَلْوَاءَ فَجَعَلَ يُلْعِقُ كُلَّ رَجُلٍ لَعْقَةً حَتَّى أَتَى عَلَيَّ وَأَنَا غُلامٌ فَأَلْعَقَنِي لَعْقَةً ثُمَّ قَالَ لِي أَزِيدُكَ قُلْتُ نَعَمْ وَزَادَنِي لَعْقَةً لِصِغَرِي فَلَمْ يَزَلْ كَذَلِكَ حَتَّى أَتَى عَلَى آخِرِ الْقَوْمِ.
٢٦٨ - أَخْبَرَنَا عبد الواحد المليح أَنَا أَحْمَدُ النُّعَيْمِيُّ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ نا أَبُو عَامِرٍ نا فُلَيْحٌ عَنْ هِلالِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute