١ - ظاهرية" والآجري في "تحريم النرد.." ٢٠١ / ٦٣ والبغوي في شرح السنة ٥ / ٤٣٠ - ٤٣١ والطيالسي في مسنده ١٦٨٣ وابن سعد في الطبقات ١ / ١٣٨، وابن أبي شيبة في المصنف ٣ / ٣٩٣ وعبد بن حميد في المنتخب من المسند ٣ / ٨ / ١٠٤٤، من طرق عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن عطاء عن جابر ومنهم من لم يذكر عبد الرحمن وفيه قصة ورواه الترمذي رقم ١٠٠٥، عن جابر مختصرا وقال:
حديث حسن يعني لغيره لحال ابن أبي ليلى وأقره الزيلعي في نصب الراية ٤ / ٨٤، وابن القيم في الإغاثة ١ / ٢٥٤: وسكت عنه الحافظ في الفتح ٣ / ١٧٣ و ١٧٤ مشيرا إلى تقويته كما هي قاعدته وقال الهيثمي في المجمع ٣ / ١٧:
رواه أبو يعلى والبزار وفيه محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى وفيه كلام.
وأما قول الحافظ في الدراية ٢ / ١٧٢، بعد أن عزاه لجمع ممن ذكرنا:
وأخرجه البزار وأبو يعلى من وجه آخر فقالا: عن جابر عن عبد الرحمن ابن عوف وأخرجه الحاكم من طريق أخرى عن عبد الرحمن بن عوف.
فهو يوهم أنه عندهم من غير طريق ابن أبي ليلى وليس كذلك كل ما في الأمر أن بعضهم جعله من مسند جابر عنه صلى الله عليه وسلم وذكر عبد الرحمن في القصة ومنهم من جعله من مسند عبد الرحمن نفسه كما تقدم والله