وأبو داود في كتاب الصوم، باب التغليظ في من أفطر عمداً ٢/٧٨٨ رقم ٢٣٩٦. والترمذي في أبواب الصيام، باب الإفطار متعمداً ٢/١١٣ رقم: ٧١٩، واللفظ له. وابن ماجة في كتاب الصيام، باب كفارة من أفطر يوماً من رمضان ١/٥٣٥، رقم: ١٦٧٢. وابن خزيمة في كتاب الصيام ٣/٢٣٨. والدارمي في كتاب الصيام، باب من أفطر يوماً من رمضان متعمداً ١/٣٤٣، رقم: ١٧٢١. والدارقطني ٢/٢١١. والبيهقي في كتاب الصيام ٤/٢٢٨. وقال المنذري: وقال أبو الحسن علي بن خلف القرطبي: وهو حديث ضعيف، لا يحتج بمثله ... إلى أن قال: وراوي هذا الحديث عن أبي هريرة يقال فيه أبو المطوس، والمطوس، وابن المطوس. وقال أبو حاتم: لا يسمى. وقال ابن حبان: لا يجوز الإحتجاج بما انفرد به من الروايات. وقال أحمد: لا يصح هذا الحديث. وقال ابن حجر: وصله أصحاب السنن الأربعة، وصححه ابن خزيمة، وقد أطال الحافظ الكلام على إسناده. وقال ابن عبد البر: حديث ضعيف لا يحتج بمثله. وانظر: مختصر سنن أبي داود ٣/٢٧٦، كتاب المجروحين لابن حبان ٣/١٥٧، فتح الباري ٤/١٦١، المغني ٣/١١٦، التمهيد ٧/١٧٣. ٢ هذا اللفظ ورد من طريق عبد الله بن مسعود رضي الله عنه. أخرجه عنه البيهقي في كتاب الصيام ٤/٢٢٨، وقال: في إسناده عبد الملك بن حسين النخعي، ليس بالقوي. وأخرجه ابن أبي شيبة في كتاب الصيام، عن علي رضي الله عنه ٣/١٠٦. وانظر فتح الباري ٤/١٦١-١٦٢. ٣ في (س) : فضيلة يوم صوم. ٤ انظر: شرح السنة ٦/٢٩٠، التمهيد ٧/١٧٣. ٥ لم أقف على هذا القول عنه، والمنقول عنه أنه قال: لا يقضيه صوم الدهر. وانظر: مصنف ابن أبي شيبة ٣/١٠٦، التمهيد ٧/١٧٢، حلية العلماء ٣/١٦٦، المجموع ٦/٣٢٩.