الثانية عشرة: أمره بخفض الجناح لمن آمن، ولو كان عندهم حقيرا.
الثالثة عشرة: قوله لهم: {إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ الْمُبِينُ} ، وما في هذه الكلمة من التأكيد.
الرابعة عشرة: ذكر آياته في انتقامه منهم.
الخامسة عشرة: رجاء المؤمن إذا نظر إلى ذلك.
السادسة عشرة: وصفهم بالاقتسام، ففيه جدهم في الباطل.
السابعة عشرة: وصفهم القرآن بهذه الصفة، ففيه شدة الجراءة، وفيه وضوح ضلالهم.
الثامنة عشرة: الإقسام على هذا الأمر العظيم.
التاسعة عشرة: معرفة أن لا إله إلا الله عمل.
العشرون: أن ذلك شرع للكل.
الثمانون، وأربع ١ بعدها إلى آخر السورة. فيها:
الأولى: أن الصدع فيه زيادة على الإنذار.
الثانية: أنها ناسخة.
الثالثة: جمعه بين ذلك وبين الإعراض عنهم.
١ قوله تعالى: (فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين إنا كفيناك المستهزئين الذين يجعلون مع الله إلها آخر فسوف يعلمون ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) الآيات: ٩٤-٩٩.