للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الثانية عشرة: ما فيه من تعزية المؤمن وتبشيره.

الثالثة عشرة: شرف العلم في الآخرة.

الرابعة عشرة: جمعه بين الخزي والسوء.

الخامسة عشرة: كونه على من كفر.

السادسة عشرة: ذكره موتهم على هذه الحال.

السابعة عشرة: كونهم ما ظلموا إلا أنفسهم.

الثامنة عشرة: كون ملك الموت له أعوان يتوفّون.

التاسعة عشرة: كونهم ألقوا السلم حين لا ينفعهم.

العشرون: تفسير ذلك بقولهم: {مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُوءٍ} .

الحادية والعشرون: جوابهم.

الثانية والعشرون: عقابهم.

الثالثة والعشرون: هؤلاء أهل الأبواب.

الرابعة والعشرون: عظمة الكِبْر عند الله.

الرابعة والعشرون، ١ وآيتان بعدها:

الأولى: قول المتقين في المنزل.


١ قوله تعالى: (وقيل للذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خيرا للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة ولدار الآخرة خير ولنعم دار المتقين جنات عدن يدخلونها تجري من تحتها الأنهار لهم فيها ما يشاءون كذلك يجزي الله المتقين الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام عليكم ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون) الآيات: ٣٠-٣٢.

<<  <   >  >>