(٢) أنشأها الحاج ناصر الدولة طرخان، وقيل أوقفها سنقر الموصلي على أصحاب أبي حنيفة. الأعلاق الخطيرة (قسم دمشق) ج ١: ق ١: ٢٠١؛ والدارس في تاريخ المدارس ١: ٥٣٩ - ٥٤٢. (٣) طمس بالنسخة. وفي تاريخ ابن قاضي شهبة- وعبارته أقرب إلى عبارة المؤلف: وعُزِل في شعبان سنة تسع وخمسين، ثم أُعيد، ثم ترك القضاء وما بيديه من الوظائف لولده القاضي جمال الدين في جمادى سنة ثلاث وستين، ... وأقبل على شأنه ... (٤) ما بين الحاصرتين طمس في النسخة، وقد توصلنا إليه مما ذُكِر في باقي ترجمته واتفقت عليه مصادر ترجمته في: الذيل على العبر، للولي العراقي، ص ٣٩٢؛ وغاية النهاية ١: ١٢٥، ١٢٨؛ ودرر العقود الفريدة ١: ٣٧٧؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة ٢: ٤٥٤ - ٤٥٥؛ والدرر الكامنة ١: ٢٩٨؛ وإنباء الغمر ١: ٨٠. (٥) في مصادر ترجمته- عدا ابن حجر في كتابيه- أنه شرح كتاب سيبويه، ونسب له ابن حجر في كتابيه شرحه للتسهيل.