٢راجع تيسير التحرير لأمير بادشاه: ٣/٣، الإحكام في أصول الأحكام للآمدي:١/٢٢٨، كشف الأسرار للنسفي مع نور الأنوار للملاجيون:١/١٧، إرشاد الفحول، ص:٢٩، واقرأ كلام النويري في رسالته: القول الجاذ لمن قرأ بالشاذ، ص٥٥، المطبوعة مع شرح الطيبة للنويري. (القرآن كلام الله، منه بدا، بلا كيفية قولاً، وأنزله على رسوله وحياً، وصدَّقه المؤمنون على ذلك حقاً، وأيقنوا أنه كلام الله تعالى بالحقيقة ليس بمخلوق ككلام البرية. فمن سمعه فزعم أنه كلام البشر فقد كفر) الطحاوية ١/١٦٨ (اللجنة العلمية) . ٣علم من أعلام الفكر الإسلامي في العصر الحديث، رزق الحظ الأوفر من علوم الإسلام، كما نهل من علوم أوربا الشيء الكثير، ولد في قرية (محلة دياي) بمحافظة كفر الشيخ عام ١٨٩٤، وحصل على العالمية الأزهرية عام ١٩١٦م، ونال الدكتوراه من فرنسا عام ١٩٤٧م، من مؤلفاته: التعريف بالقرآن، الأخلاق في القرآن، الدين، النبأ العظيم، توفي في مدينة لاهور بباكستان عام ١٩٥٨م، انظر فاتحة كتابه: النبأ العظيم، قال الزركلي: فقيه متأدب، الأعلام: ٦/٢٤٦.