(٢) مقدمة علل الدارقطني د. محفوظ الرحمن (١/٤٧) ، وتابعه غير واحد من الباحثين!. (٣) الفهرست (ص٣١٠) ، قَالَ ابن حجر عن ابنِ النديم: "وهو غير موثوق به ومصنفه المذكور ينادي على من صنفه بالاعتزال والزيغ نسأل الله السلامة، ... رافضي معتزليّ، فإنه يسمي أهل السنة الحشوية، ويسمى الأشاعرة المجبرة، ويسمي كل من لم يكن شيعيا عامياً، وذكر في ترجمة الشافعي شيئا مختلقاً ظاهر الافتراء، فمما في كتابه من الافتراء ومن عجائبه أنّه وثق عبد المنعم بن إدريس، والواقديّ وإسحاق بن بشير وغيرهم من الكذابين، وتكلم في محمد بنِ إسحاق، وأبي إسحاق الفزاريّ وغيرهما من الثقات" لسان الميزان (٥/٧٢) .