الحقبة الثانية: مدتها ٦٢ أسبوعاً وهي بالسنين ٤٣٤ سنة تبدأ بعد الحقبة الأولى، وتنتهي بصلب المسيح فيما يزعمون بعدها فترة اعتراضية إلى مجيء المسيح عليه السلام الثاني آخر الزمان، لأنه بالفترتين الأولين ينتهي تاريخ بني إسرائيل بكفرهم بالمسيح.
الحقبة الثالثة: وهي الأخيرة ومدتها أسبوع أي سبع سنين وهي الفترة الواقعة عندهم بين الاختطاف والظهور". انظر: خطوة خطوة نحو نهاية العالم ص٣٥، وانظر: الرجاء المبارك ص ٣٩.
٢٦ - الرجاءالمبارك ومستقبل العالم ص ٥٨ – ٥٩
٢٧ - خطوة خطوة نحو نهاية العالم ص ٦٩ – ٧٠.
٢٨ - يلاحظ أن هذا النص من سفر دانيال من ضمن رؤياه كأنها شاهد عيان يحكي قصة تسلط الحاكم اليوناني انطيوكس أو أنتيخس الذي نكل باليهود وهو الذي يفسر به النصارى ممن لا يقولون بالقول السابق هذا النص، انظر: تاريخ سوريا للمطران الدبس ص ٧٠.
٢٩ - خطوة خطوة نحو نهاية العالم ص ٤٢ - ٤٤.
٣٠ - انظر: عاموس ٩/١٣ - ١٤.
٣١ - انظر: زكريا ٦/١٢ - ١٣٩.
٣٢ - أرميا ٣١/٣٣ - ٣٤.
٣٣ - أشعيا ١١/٦ - ٨.
٣٤ - أشعيا ٦٥/٢٠.
٣٥ - زكريا ٩/١٠.
٣٦ - المزامير١٠١/٨.
٣٧ - شرح سفر الرؤيا ص ٤٢٨ - ٤٣٣.
٣٨ - الذين ينكرون الملك الألفي من النصارى كثير منهم يعتقد ويؤمن بحرب هرمجدون إلا انهم يعتقدون وقوعها قبيل مجيىء المسيح للقيامة، وسيأتي بيان ذلك.
٣٩ - الأقباط الأرثوذكس: هم نصارى مصر، ويتميزون بأنهم يزعمون أن المسيح له طبيعةٌ واحدةٌ لاهوتية وناسوتية, وهو رأي مجمع أفسس سنة ٤٣١م, ويخالفهم في ذلك الكاثوليك والأرثوذكس اليونان, الذين يقولون بأن المسيح له طبيعتان وهو قرار مجمع خلقيدونيه سنة ٤٥١م ويسمون الخلقيدونيين والملكانيين أما الأقباط الأرثوذكس ومن وافقهم فيسمون