٢ ولفظه: "قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحك ربنا من قنوط عباده وقرب غيره قال قلت يا رسول الله أو يضحك الرب عزّ وجل، قال نعم. قال: لن نعدم من رب يضحك خيراً ". أخرجه بهذا اللفط. الإمام أحمد/ المسند ٤/ ١١ جه المقدمة/ باب فيما أنكرت الجهمية ١/٦٤ حـ١٨١. ابن أيى عاصم: (السنة ١/ ٢٤٤) والدارقطي: كتاب الصفات ص ٢٧ حـ ٣٠ واللالكائي: (شرح أصول اعتقاد أهل السنة ص ٤١١ حـ٧٢٢ والحديث سنده ضعيف لأجل وكيع بن حدس مختلف فيه. فبينما ذكره ابن حبان في الثقات قال فيه ابن القطان مجهول الحال، وقال الذهبي لا يعرف (الميزان ٤/ ٣٣٥) وحكم الألباني بضعفه. انظر (السنة لابن أبي عاصم ١/ ٢٤٤) . ٣ فقال تعالى {وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً} النساء ٩٣ وقال تعالى: {وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيراً} الفتح ٦ وقال في الرضى: {رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} المائدة ١١٩ {وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ} التوبة ١٠٠ {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ} الفتح ١٨.