وفي هذا الباب تفسير قول الله عزَّ وجلَّ:{إِنَّ هَذَا القُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} بأنَّه يهدي إلى الإمام
وفيه تفسيرُ قول الله عزَّ وجلَّ:{وَالَّذِينَ عَقَّدَتْ أَيْمَانُكُمْ} بأنَّه إنَّما عنى بذلك الأئمَّة عليهم السلام، بهم عقَّد الله عزَّ وجلَّ أيمانكم
باب: أنَّ النِّعمة التي ذكرها الله عزَّ وجلَّ في كتابه الأئمَّة عليهم السلام (١/٢١٧) .
وفيه تفسير قول الله عزَّ وجلَّ:{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللهِ كُفْرًا} بالزعم بأنَّ عليًّا رضي الله عنه قال: " نحن النِّعمة التي أنعم الله بها على عباده، وبنا يفوز مَن فاز يوم القيامة "
وفيه تفسير قول الله عزَّ وجلَّ في سورة الرحمن:{فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} ، قال:" أبالنَّبِيِّ أم بالوصيِّ تكذِّبان؟ ".