للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يا مانع وأخبرت١ بذلك لم تكن مثنيًا عليه ولا حامدًا له حتى تذكر مقابلها٢.

<<  <   >  >>