فإن المراد بها توراة موسى - عليه السلام -.. وليست هذه الأسفار التي دونت بعد موسى بثمانية قرون، والتي اتخذت شكلها الحالي، وأضفيت عليها القداسة بعد موسى بأكثر من عشرة قرون.
أما هذه الأسفار - التي يؤمن بها اليهود والنصارى - والتي شهد واقعها.. وشهدت تناقضات.. وشهد عليها العلماء الخبراء في نقد نصوصها - من علماء اليهود - فهي التي قال عنها القرآن الكريم: