٢ أخرجه عبد الرزاق في "المصنف" "٢/ ٣٦٦-٣٦٧، ٣٦٧/ رقم ٣٧٢٧، ٣٧٣٠"، وابن عساكر وابن النجار، كما في "كنز العمال" "١/ ٣٩٨/ رقم ١٧٠٦"، وإسناده صحيح. ٣ أخرجه الشيخان في "صحيحيهما"" ومضى تخريجه "١/ ٥٢٨، ٢/ ٢٤٨". وكتب "د": "وكان معاذ يطوِّل بهم في الصلاة؛ فيقرأ بالبقرة، وفيهم أصحاب الحاجات فشكوه، أي: مع أن التطويل مطلوب في الأصل". قلت: انظر في شرح الحديث: تهذيب سنن أبي داود" "١/ ٤١٥-٤١٧"، و"زاد المعاد" "١/ ٢١٢"، كلاهما لابن القيم. ٤ أي: يشهد للنظر الشخصي الخاص، ويفريعهم على مناط الأنواع كما في الأمثلة لا يتم إلا بالنظر الشخصي الخاص، فلذلك كان النوعي شاهدًا للشخصي الخاص الذي هو بصدد إثباته. "د".