للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وفيه جسر «٥» . ومنامات للرهبان. ثم يصعد الجبل على ستة آلاف وخمسمائة مرقى، في أعلاه كنيسة وآثار عجيبة.

وهو الذي «جَعَلَهُ دَكًّا»

إذ «٦» تجلى عز وجلّ لموسى بن عمران.

ومدينة القلزم معدن التجار، وفيها مرسى «٧» المراكب من بلاد الهند.

<<  <   >  >>