(٢) إسناد كسابقه. الليث: هو ابن سعد، وابن عجلان: هو محمَّد. وأخرجه أحمد (٢٧٠٢٤) و (٢٧٠٢٨)، والطبراني ٢٤/ (٦٨٨)، والبيهقي ١/ ٦٠، والبغوي في "شرح السنة" (٢٥٥) من طريق الليث بن سعد، بهذا الإسناد. وانظر ما سلف برقم (١٢٦). (٣) حسن لغيره دون مسح الصدغين، وهذا إسناد ضعيف كسابقه. وأخرجه الترمذي (٣٤) عن قتيبة بن سعيد، بهذا الإسناد. وهو في "مسند أحمد" (٢٧٠٢٢). وانظر ما سلف برقم (١٢٦). ولمسح الأذنين شاهد من حديث المقدام بن معدي كرب، وهو السالف برقم (١٢١)، وإسناده قوي. وآخر من حديث ابن عباس عند الترمذي (٣٦)، وابن ماجه (٤٣٩)، وإسناده قوي. والمراد بالصُّدغين الشعر النازل بين العين والأذن.