للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(٧: ١١٤) {قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ} .

(٩: ٥٦) {وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ} .

(١٠: ٨٣) {وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ} .

(١١: ٣١) {إِنِّي إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ} .

(١١: ٦٢) {وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ} .

(١١: ١١٠) {وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ} .

(١٢: ٨) {إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ} .

(١٢: ٥١) {وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ} .

(١٢: ٩٥) {قَالُوا تَاللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ الْقَدِيمِ} .

(١٣: ٥) {أَإِذَا كُنَّا تُرَاباً أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ} .

(١٤: ٩) {وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ} .

(١٥: ٦٠) {إِنَّهَا لَمِنَ الْغَابِرِينَ} .

(١٥: ٧٦) {وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ} .

(١٥: ٧٩) {وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُبِينٍ} .

(١٦: ١٢٢) {وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ}

(٢١: ٥٩) {إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ} .

(٢٢: ٥٣) {وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ}

(٢٢: ٦٧) {إِنَّكَ لَعَلَى هُدىً مُسْتَقِيمٍ}

(٢٤: ٦) {فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ}

(٢٤: ٨) {وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ}

(٢٦: ٤٢) {قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ إِذاً لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ} .

(٢٦: ١٩٦) {وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ} .

<<  <   >  >>