قَرَأت على شَيخنَا شيخ الْإِسْلَام شيخ الْمُحدثين بَقِيَّة المؤلفين والمسندين جمال الدّين بن القَاضِي بدر الدّين بن الشَّيْخ أَحْمد شهَاب الدّين بن عبد الْهَادِي رَضِي الله عَنْهُم هَذَا الْجُزْء فَسمع الْمجْلس الْأَخير وَهُوَ من بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ لِلْمَرْءِ مِنْ سَتْرِ فَخِذِهِ الشَّيْخ شمس الدّين مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن إِبْرَاهِيم المرداوي وَالشَّيْخ أَحْمد بن الشَّيْخ عَليّ الْبَغْدَادِيّ وَالشَّيْخ عبد الْحَلِيم بن الشَّيْخ مُحَمَّد العنبتاوي وَالشَّيْخ حسن الماتاني وَخلف الضَّرِير وَالشَّيْخ مُحَمَّد الأندلسي وَالشَّيْخ مُحَمَّد بن عرْفجَة وَأحمد الصَّيْدَاوِيُّ وخيال وَالشَّيْخ مُحَمَّد بن عمر بن مُحَمَّد الصلخدي وَمُحَمّد بن أَحْمد الضَّرِير الحرستاني وَإِسْمَاعِيل اللبدي وكاتبه إِبْرَاهِيم بن أَحْمد بن يُوسُف الْكِنَانِي ثمَّ القندقومي لجَمِيع الْجُزْء فِي مجَالِس آخرهَا يَوْم الْأَحَد انسلاخ عشري شهر رَمَضَان سنة خمس وتسع مئة وَأَجَازَ