(١) في الديوان: فإن أنتم لم تحفظوا لمودّتي ... ذماما فكونوا لا عليها ولا لها ٤٠٥ - ديوان الصولي ١٦٣ وهو ضمن كتاب الطرائف الأدبية، وأحسن ما سمعت ٣٨. ومعجم الأدباء ١/ ١٨٥. قال: ومما كتب إبراهيم بن العباس إلى ابن الزيات. (٢) في معجم الأدباء: كان عوني على الزمان وخلي. (٣) في معجم الأدباء: رفعت حاله. ٤٠٧ - عيون الأخبار ٣/ ٢٠، ومحاضرات الأدباء ٢/ ٦، والقول لأكثم بن صيفي. ٤٠٨ - الديوان ١٧٧، وهما في ديوان دعبل الخزاعي صفحة ٣٥٧، في الشعر الذي نسب إلى دعبل وليس له، وهما في مروج الذهب ٥/ ٢٦ (٢٩٢٨)، ووفيات الأعيان ١/ ٤٦، ومعجم الأدباء ١/ ١٩٢ لإبراهيم، وفي عيون الأخبار ٣/ ٢٠، والحماسة البصرية ٢/ ٣ لدعبل بن رزين الخزاعي، وقد روى الراغب الأصفهاني البيت الثاني فقط في المحاضرات وعزاه لأبي تمام، والبيتان في ديوان أبي تمام ٢٥٥ الذي قدم له عبد الحميد يونس وعبد الفتاح مصطفى من قصيدة يمدح بها علي بن مرّة مطلعها: أراك أكبرت ادماني على الدمن ... وحملي الشوق من باد ومكتمن وعدد أبياتها ٣٥ بيتا. أما ديوان أبي تمام الذي حققه الأستاذ محمد عبده عزام فقد اقتصر على عشرين بيتا من القصيدة فقط دون أية إشارة، ومن الأبيات التي أسقطها هذان البيتان، والبيتان في العقد الفريد ٢/ ٣٠٥ من غير عزو.