وفاته بنحو أربعين سنة و"ع" أحمد بن يزيد الحلواني و"ج" أحمد بن أنس و"ج" إبراهيم بن دحيم و"ج ك" إسحاق بن أبي حسان و"س ف ك" إسماعيل بن الحويرس و"س ف ك" أبو محمد أحمد بن محمد البيساني و"س ف ك" أحمد بن مامويه و"ج ك" محمد بن محمد الباغندي و"ك" أحمد بن المعلى و"ج" إبراهيم بن عباد و"ج ك" أحمد بن محمد بن بكر البكراوي وموسى بن جمهور ومحمد بن شرح و"ج" أحمد بن محمد بن البطر والعباس بن الفضل وأحمد بن النضر وإسحاق بن داود و"ج" أحمد بن يحيى الجارود وعبد الله بن محمد الفرهاداني و"ك" محمد بن محمد اليامي١ و"ك" محمد بن إسحاق الصغاني و"ك" إبراهيم بن يوسف وأبو زرعة عبد الرحمن بن عمر والحسن بن علي العمري وأبو عبد الله بن الخصيب وهارون بن موسى الأخفش وعبد الصمد بن عبد الله بن عبد الصمد وجعفر بن محمد بن الهيثم فيما ذكره الأهوازي وفيه نظر بل لا يصح، وروى عنه الوليد بن مسلم ومحمد بن شعيب وهما من شيوخه والبخاري في صحيحه وأبو داود والنسائي وابن ماجه في سننهم وحدّث الترمذي عن رجل عنه, وبقي بن مخلد وجعفر الفريابي وأبو زرعة الدمشقي وخلق، قال يحيى بن معين: ثقة, وقال النسائي: لا بأس به وقال الدارقطني: صدوق كبير المحل، وكان فصيحا علامة واسع الرواية، قال عبدان الأهوازي: سمعته يقول: ما أعدت خطبة منذ عشرين سنة, وقال محمد بن حريم: سمعته يقول في خطبته: قولوا الحق يركم الحق منازل أهل الحق يوم لا يقضى إلا بالحق، وقال أبو علي أحمد بن محمد الأصبهاني المقرئ: لما توفي أيوب بن تميم رجعت الإمامة في القراءة إلى رجلين ابن ذكوان وهشام، قال: وكان هشام مشهورا بالنقل والفصاحة والعلم والرواية والدراية رزق كبر السن وصحة العقل والرأي, فارتحل الناس إليه في القراءات والحديث، وقال أبو زرعة: من فاته هشام بن عمار يحتاج أن ينزل في عشرة آلاف حديث، وقال أحمد بن أبي الحواري: إذا حدثت في بلد فيها مثل أبي الوليد هشام بن عمار فيجب للحيتي أن تحلق، أخبرني أحمد بن إبراهيم