للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والُسوقَ ضَرَبها والله تعالى الضَّر كشفه.

"ع -١" والإبل الأرض يومها دأبا سارت شديداً.

"ع" والناقة هزلتها والماسجة الماشطِة "مسَحت" أي زّينت "وإذا أصاب المرفق طَرَف الكِركِرة ولم يُدمّه مسحه والعير ماسح١ وإن أدماه قيل أنه حاز قال ابن قتيبة كان رسول الله يتوضأ بمد وكان يمسح بالماء يديه ورجليه وهو لها غاسل والمسح يكون غَسلاً ولما وقعت الرؤوس في التلاوة بالمسح عليها ثم جاءت الأرجل بعد كان المسح بهما هو غَسلها -٢".

ق - و "مَسِح" مَسحاً إنسحجت ربلتاه والفلاة لم يكن بها نبتٌ.

ع - والمرأة لُطفت عَجيزتها.

محص: ق - و "مَحَص" الشيءَ مَحْصاً خلّصه من كل عيب والخيل سَقَط شعره وملَسِ و "مُحص" الشيء مَحْصاً شد وبها ضرط.


١ ليس في ط.
٢ من ط١ كذا وفي التاج - وإذا أصاب المرفق طرف كركزه فأدماه قيل به حازوان وإن لم يدمه قيل به ماسح - ح.

<<  <  ج: ص:  >  >>