او بلد وجاء فيما كان من هذه البنية على مَفعَل١ مَوهَب اسم رجل بالفتح وحده والموَحَل موضع الوَحّل باللغتين وطىء تقول في هذه البنية كلها بالفتح ولطىء توسع في اللغات.
واما مَوحد فمعدول عن واحد ولهذا لم ينصرف انصراف المصادر ومن العرب من يلتزم القياس في مصادر يفعَل وأسمائه فيفتح جميع ذلك وكل حسن والأفعال الرباعية التي على أفعل اذا كانت صحيحة فليس في مصادرها اختلاف انما تأتى على الأفعال كالآكرام والإسراج والإلجام فإذا ارادوا المرة الواحدة قالوا اكرامة واسرِاجة والجامة كالضربة والقَعدة في الثلاثي والمصدر والإسم على مُفعَل بضم الميم كالمُدخل والمُخرج وإذا كانت معتلة العينات جاءت مصادرها بالهاء كالإقامة والأضاعة جعلوها عوضا مماسقط منها وهي الواو من قام والياء من ضاع.
ومن العرب من يأتى به محذوفا قال الله تعالى "واقام الصلوة" وكل حسن.
ومن العلماء من لايجيز الحذف إلا مع الإضافة.
وما كان اعتلاله في اللام فان مصادره كمصادر السالم على الأفعال كالإغراء والإرماء ومصادر ذوات الياء السالمة إذا نقلتها إلى الرباعي