- وجسر بن فرقد ضعيف. - وله شاهد من حديث عبد الرحمن بن عوف أخرجه الحاكم ١/ ٥٥٠ وصححه، ووافقه الذهبي وأخرجه ابن أبي عاصم في «الصلاة على النبي» ٥٧ من وجه آخر عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ. - وله شاهد آخر من حديث أنس أخرجه ابن أبي عاصم ٤٩ والطبراني ٤٧١٧ والبيهقي في «الشعب» ١٤٦١ وإسناده حسن في الشواهد. ١٧٤٨- حديث حسن، إسناده ضعيف لضعف عاصم بن عبيد الله، لكن للحديث شواهد يحسن بها إن شاء الله، والله أعلم. - وهو في «شرح السنة» ٦٨٩ بهذا الإسناد. - وأخرجه ابن ماجه ٩٠٧ وأحمد ٣/ ٤٤٥ و٤٤٦ وابن أبي عاصم في «الصلاة على النبي» ٣٦ و٣٧ من طرق عن شعبة به. - قال البوصيري في «الزوائد» إسناده ضعيف، لأن عاصم بن عبيد الله، قال فيه البخاري، وغيره: منكر الحديث. - وذكره السخاوي في «القول البديع» ص ١٠٩- ١١٠ وقال: وفيه سنده عاصم بن عبيد الله، وهو إن كان واهي الحديث، فقد مشّاه بعضهم وصحح له الترمذي، وحديثه هذا حسن في المتابعات. - وله شاهد من حديث عبد الرحمن بن عوف أخرجه ابن أبي عاصم في «الصلاة على النبي» ٤٨ وإسناده ضعيف، لضعف موسى بن عبيدة الربذي. - وله شاهد آخر من حديث ابن عمر أخرجه ابن أبي عاصم ٥٥ وإسناده ضعيف، لضعف عبد الله بن عمر العمري. وأخرجه الطبراني ١٣٢٦٩، وإسناده ضعيف جدا يحيى الحماني متروك، فلا يصلح للاعتبار بحديثه، ويغني عنه ما تقدم. - الخلاصة: هو حديث حسن بشواهده. (١) سقط من المطبوع. (٢) تصحف في «شرح السنة» «عبيد» . (٣) سقط من المطبوع. (٤) زيد في المطبوع. [.....] (٥) زيادة عن المخطوط. (٦) سقط من المطبوع. (٧) سقط من المطبوع.