٥١٨٠ -[د ت س ق] حديث أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خطب الناس عام الفتح على درج الكعبة فكان فيما قال بعد أن أثنى على الله أن قال يا أيها الناس كل حلف كان في الجاهلية لم يزده الإسلام إلا شدة ولا حلف في الإسلام ولا هجرة بعد الفتح يد المسلمين واحدة ... الحديث. وفيه لا يقتل مؤمن بكافر ودية الكافر كنصف دية المسلم وفيه لا شعار في الإسلام ولا جلب ولا جنب وتؤخذ صدقاتهم في ديارهم ⦗٣٦⦘. (٢: ٢١٥) حدثنا إبراهيم بن أبي العباس وحسين بن محمد قالا: ثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن عبد الرحمن بن الحارث عنه به. (٢: ٢٠٥) وعن موسى، عن عبد الرحمن بالقصة الأولى (٢: ١٨٤ - ١٨٥) وعن عبد الصمد، عن عبد الله بن المبارك، عن أسامة بن زيد عنه ببعضه تؤخذ صدقات المسلمين على مياههم (٢: ٢١٦) وعن يعقوب بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن إسحاق عنه ببعضه لا جلب ولا جنب ولا تؤخذ صدقاتهم إلا في دورهم (٢: ٢١٦) وعن يعقوب وسعد، عن أبيهما، عن ابن إسحاق، عن عبد الرحمن بن الحارث ببعضه: لا شغار في الإسلام. (٢: ١٨٠) وعن يزيد، عن محمد بن إسحاق، عن عمرو بالحديث بتمامه