كتاب الأمثال: (لا يحذر الريب إذا خيف الريب) . تاريخ دمشق: (اليوم لا أخلط بالعلم الريب) . [٢] تاريخ دمشق: (وليس في منعي حريمي من عيب) . [٣] في الأصل: (الحارثة بن سراقة) . [٤] خطم أنفه: الخطم من الدابة مقدم أنفها وفمها، وخطمه: ضرب أنفه، والخطام: كل ما وضع في أنف البعير ليقتاد به. (القاموس: خطم) . [٥] البيتان: ١، ٢ في معجم البلدان (حضرموت) ٢/ ٢٧١ لحارثة بن سراقة. الأبيات ١، ٢، ٤ مع بيت آخر في الطبري ٣/ ٢٤٦ للخيطل بن أوس أخي الحطيئة. قارن هذه القصيدة بقصيدة الحطيئة: ألا كلّ أرماح ركزن على الغمر ... فداء لأرماح ركزن على الغمر (ديوان الحطيئة ص ٣٢٩- ٣٣٠) إذ تتداخل بعض الأبيات والمعاني، ولعل هذه من تلك. [٦] معجم البلدان: (ما دام بيننا فيا عجبا ... ما شأني وشأن أبي بكر) الطبري: (ما كان بيننا ... فيا ... لعباد الله ما لأبي بكر) ديوان الحطيئة: (إذ كان صادقا فيا عجبا ... ما بال دين أبي بكر)