[٢] الجفول: هو مالك بن نويرة، سمي الجفول لأنه جفل إبل الصدقة أي ذهب بها، وقيل: سمي الجفول لكثرة شعره، ولعله سمي الجفول لجرأته وإقدامه، كالريح الجفول وهي السريعة تجفل السحاب وتسوقه. (انظر معجم الشعراء ص ٣٦٠ وطبقات الشعراء ١/ ٢٠٥ هامش المحقق) . [٣] الأبيات: ١- ٥ في الاكتفاء ص ٧٩ مع بيت زيادة، والأبيات غير السادس مع بيت زيادة في شرح نهج البلاغة ٥/ ١٥٢ ط بيروت. والبيتان: ٢، ٥ في طبقات الشعراء ١/ ٢٠٦ وكتاب العفو والاعتذار ١/ ١٠٨، والأغاني ١٥/ ٣٠٥، ومعجم الشعراء ص ٢٦٠، والأنوار ومحاسن الأشعار ص ١٣٧- ١٣٨ والإصابة ٥/ ٧٥٥. والبيت الثاني مع عجز الثالث والبيت الرابع في اللسان: صرر. [٤] في الأصل: (تقول) . [٥] كذا بالأصل، والوجه (يقولون) وحذف النون لضرورة الشعر وهو لحن، وفي المصادر: (وقال رجال مالك لم يسدد) . [٦] طبقات الشعراء والأغاني والعفو والاعتذار والإصابة: (ولا ناظر فيما يجيء من الغد) . اللسان: (وقلت خذوها هذه صدقاتكم ... مصررة أخلافها لم تحرد)