(٢) في النهاية في غريب الحديث ٥/ ٢٨٢: التهوك كالتهور، وهو الوقوع في الأمر بغير روية، والمتهوك الذي يقع في كل أمر، وقيل: هو التحير. (٣) هذا الحديث رواه جابر. أخرجه ابن أبي عاصم في السنة/ ٦أ، وأحمد في مسنده ٣/ ٣٣٨، ٣٨٧، والبغوي في شرح السنة ١/ ٢٧٠، والبزار (انظر: كشف الأستار/ ٧٨١ - ٧٩) وقال: لا نعلمه يروى عن جابر إِلا بهذا الإِسناد، وقد رواه سعيد بن زيد عن مجالد. قال الهيثمي في مجمع الزوائد ١/ ١٧٤: ورواه أبو يعلى، وفيه مجالد بن سعيد، ضعفه أحمد ... وانظر: المقصد العلي في زوائد أبي يعلى الموصلي/ ٨ ب. وأخرجه -أيضًا- البزار- وعند أحمد بعضه- من طريق فيه جابر الجعفي، وهو ضعيف. فانظر: مجمع الزوائد ١٧٤١١. وقد ورد -أيضًا- من حديث عمر، قال الهيثمي في مجمع الزوائد ١/ ١٧٣: رواه أبو يعلى، وفيه عبد الرحمن بن إِسحاق، ضعفه أحمد وجماعة. (٤) هو: أبو بكر أحمد بن عمرو بن عبد الخالق، بصري حافظ محدث، توفي بالرملة سنة ٢٩٢ هـ. والبزار: نسبة لمن يخرج الدهن من البرز ويبيعه. من مؤلفاته: المسند. انظر: تاريخ بغداد ٤/ ٣٣٤، واللباب ١/ ١٨١، وتذكرة الحفاظ/ ٦٥٣، والنجوم الزاهرة ٣/ ١٥٧، وشذرات الذهب ٢/ ٢٠٩. (٥) وزاده -أيضًا- البزار. فانظر: كشف الأستار ١/ ٧٩، ومجمع الزوائد ١/ ١٧٤.