[٢] هو عمر بن عبد العزيز. [٣] في كتاب التاريخ ص ٢٥٠ أ «ولا يظن أحد أن عمر ... » . [٤] زيادة من كتاب التاريخ ص ٢٥٠ أو عبارته «فإذا انقضت سنة مائة وهي سنو صاحب الحمار فهناك أظهروا أمرنا» . وانظر العقد الفريد ج ٤ ص ٤٧٦. [٥] سورة البقرة الآية ٢٥٩ وتمامها « ... ثُمَّ بَعَثَهُ، قال كَمْ لَبِثْتَ قال لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ، قال بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عامٍ، فَانْظُرْ إِلى طَعامِكَ وَشَرابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ، وَانْظُرْ إِلى حِمارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ، وَانْظُرْ إِلَى الْعِظامِ كَيْفَ نُنْشِزُها ثُمَّ نَكْسُوها لَحْماً، فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قال أَعْلَمُ أَنَّ الله عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» ٢: ٢٥٩.