(٢) هو علي بن عبد الله النميري الششتري، متصوف أندلسي ت ٦٦٨ هجرية. الأعلام ٥/ ١٢٠. (٣) شيخ من شيوخ الصوفية، اسمه أحمد بن الحسين بن قسي، أندلسي، ادعى الهداية، وتسمى بالإمام، كثر خوض أتباعه في موضوعات الغلاة من الباطنية ت ٥٤٦ هجرية الأعلام ١/ ١١٣. وهامش نفح الطيب ٦/ ٣٠٥. (٤) هكذا ورد ولعل الصواب ابن سودكين وهو أبو طاهر إسماعيل بن سودكين الثوري الحنفي، له كلام عن الصوف وصحب ابن العربي (ت ٦٤٦ هـ) تكملة إكمال الإكمال ١/ ٣١ وكشف الظنون ٢/ ١٥٦٦. (٥) هو سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، كان يتكلم في اصطلاح القوم، يتبع طريقة ابن عربي، اتهمه قوم برقة الدين والزندقة، انظر الأعلام ٣/ ١٩٣. (٦) العجمي الأيكي هو أبو عبد الله محمد بن أبي بكر بن محمد الفارسي الشافعي، رماه أبو حيان بالإلحاد (ت ٦٩٧) شذرات الذهب ٥/ ٤٣٩. (٧) في ت ٢: والعجمي الأيكي الأقطع. (٨) هكذا ورد ولعله ابن أحلاء كما ذكر، التنبكتي في نيل الابتهاج في ترجمة علي بن عبد الله الششتري. (٩) في ب ١: بالتعليم، من المعتقدين فيهم الغواية من الحفاظ: الذهبي وابن حجر والبلقيني، فقد قال الحافظ ابن حجر في لسان الميزان ٤/ ٣١٧ عن ابن الفارض: فتدبر نظمه، ولا تستعجل، ولكنك حسن الظن بالصوفية، وما تم إلا زي الصوفية، وإشارات مجملة، وتحت الزي والعبارة فلسفة وأفاعي، فقد نصحتك، والله الموعد، =